❞ «تيتا عيشة» عجوزٌ تجاوزت الثمانين عاماً، ولكنّها ما زالت تحتفظ بالكثير من حيويّتها، فهي تطبخ وتنظِّف البيت، وتراقب الجيران؛ أمنيتها الوحيدة أن يزورها أولادها وأحفادها بشكل دوريّ، واحدٌ منهم يوميّاً على الأقلّ، ولكنّها لا تُعبّر عن هذه الأمنية علناً. ❝
المؤلفون > عدي الزعبي > اقتباسات عدي الزعبي
اقتباسات عدي الزعبي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عدي الزعبي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Amal Nadhreen ، من كتاب
نصف ابتسامة
-
❞ الآمال والأحلام والخسارات تتلاشى كلّها بسرعة، والبلد كذلك، وما بقي منها فينا: كأنَّها نصف -ابتسامة، أو غيمةٌ صيفيّةٌ، أو مُذنّبٌ لامعٌ يمرق سريعاً، ليختفي كليّاً بُعيدَ لحظات، أمام أعين مشاهدين فضوليّين مَلولين، غير مكترثين بمصيره… ❝
مشاركة من Laila Alodaat ، من كتابنصف ابتسامة
-
❞ سيعود قريباً إلى حضني، كما عاد في المرّة الأولى. لن أصفعه هذه المرّة. أصبح أطول منّي وأقوى. لن أصفعه. سيعود قريباً. أنا واثقةٌ من ذلك. قلبي يخبرني بذلك. سيعود، كما عاد في المرّة الأولى… ❝
مشاركة من Laila Alodaat ، من كتابنصف ابتسامة
-
أنا لا أسلم من نفسي
فمن يسلــــــــــــ
م منِّـــي؟» مشاركة من انطون سامح ، من كتابقلوب مكبولة
-
«وَقالَ كُلُّ خَليــــلٍ كُنتُ آمُلُــــــهُ:
لا أُلفِيَنَّكَ، إِنّي عَنكَ مَشغـــــــولُ
فَقُلتُ خَلّوا طَريقي، لا أَبا لَكُمُ
فَكُــــــــلُّ ما قَدَّرَ الرَحمَنُ مَفعـــــــولُ
كُلُّ ابنِ أُنثى، وَإِن طالَت سَلامَتُهُ،
يَومًا عَلى آلَةٍ حَدباءَ مَحمـــــــــــ
ــــولُ مشاركة من انطون سامح ، من كتابقلوب مكبولة
-
«بانَت سُعادُ، فَقَلبي اليَومَ مَتبولُ
مُتَيَّـــمٌ إِثرَهـــــا، لَم يُجـــــــــزَ مَكبـــــــــول
ُ وَما سُعادُ، غَداةَ البَينِ، إِذ رَحَلــــــوا
إِلَّا أَغَنُّ غَضيضُ الطَّرفِ مَكحولُ
تَجلو عَوارِضَ ذي ظَلْمٍ إِذا ابتَسَمَت
كَأَنَّـــــــه
ُ مُنهَـــــــلٌ بِالــرّاحِ مَعلـــــــــــ ــولُ » مشاركة من انطون سامح ، من كتابقلوب مكبولة
-
أليس القتل أرحم من هذا الفقر!»
مشاركة من انطون سامح ، من كتابقلوب مكبولة
السابق | 1 | التالي |