المؤلفون > كارلوس زافون > اقتباسات كارلوس زافون

اقتباسات كارلوس زافون

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات كارلوس زافون .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • إن كنتُ أدَّيتُ عملي على أكمل وجه فإنَّ هذه الروايات كانت ستثير اهتمام القرَّاء الشباب الذين تتراوح أعمارهم ما بين تسعة أعوام وتسعين عامًا.

    مشاركة من اسامة ، من كتاب

    قصر منتصف الليل

  • شيء قادر على التأثير في القارئ أكثر من الكتاب الأول الذي يمس قلبه حقًا. إذ أن صدى الكلمات التي نظن بأننا نسيناها يرافقنا طوال الحياة، ويشيد في ذاكرتنا منزلًا سنعود إليه عاجلا أم آجلا. لا يهمّ حشد الكتب الأخرى التي

    مشاركة من Ahmed Khalil ، من كتاب

    ظل الريح

  • لن يفنى العالم بسبب قنبلة نووية كما تقول الصحف، بل بسبب الابتذال والإفراط في التفاهة التي ستحوّل الواقع إلى نكتة سخيفة.»

    مشاركة من fahad 888 ، من كتاب

    ظل الريح

  • «ربما لأن الغريب يرانا كما نحن على حقيقتنا، وليس كما نريد نحن أن يرانا الآخرون.

    مشاركة من Fatima Alsuwaidi ، من كتاب

    ظل الريح

  • انه من أولئك الأشخاص الذين لا يشعرون بالسعادة اينما وجدو، وفي الواقع لم اعرفه جيدا، فهو لا يسمح لاحد بذلك، كان كتوما جدا واحيانا يبدو انه فقد اي صلة تربطه بالعالم والبشر

    مشاركة من abdallh saad ، من كتاب

    ظل الريح

  • "إنّ الكائنات البشرية تتعلّم وتتشرّب الأفكار والمفاهيم بواسطة السرد والحكاية، وليس بالدروس التربويّة والخُطَب النظريّة. والشيء ذاته ينطبق على أيّ نصٍّ دينيٍّ عظيم. فهو غزيرٌ بقصصٍ تروي عن شخصيات عليها أن تقارع الحياة وتجتاز العراقيل، ومليءٌ بالأشخاص الذين يبحرون في رحلة إثراءٍ روحيٍّ عبر نوائب الدهر ولذّة الاكتشاف. كلّ الكتب المقدّسة هي في جوهرها قصصٌ عظيمة تحاكي أحداثُها المظاهرَ الأساسيّة للطبيعة البشرية، وتُرفِقها في سياقٍ أخلاقيٍّ معيّن أو في إطار من العقائد الغيبيّة."

    مشاركة من Hager Adel Embaby ، من كتاب

    لعبة الملاك

  • لن يفنى العالم بسبب قنبلة نووية كما تقول الصحف، بل بسبب الابتذال والإفراط في التفاهة التي ستحوّل الواقع إلى نكتة سخيفة.»

    مشاركة من آيات محمد ، من كتاب

    ظل الريح

  • لن يفنى العالم بسبب قنبلة نووية كما تقول الصحف، بل بسبب الابتذال والإفراط في التفاهة التي ستحوّل الواقع إلى نكتة سخيفة.

    مشاركة من Hamad ، من كتاب

    ظل الريح

  • لن يفنى العالم بسبب قنبلة نووية كما تقول الصحف، بل بسبب الابتذال والإفراط في التفاهة التي ستحوّل الواقع إلى نكتة سخيفة.

    مشاركة من Sam Qamar ، من كتاب

    ظل الريح

  • فالشر يستلزم وجود عمق أخلاقي، وقوة إرادة وذكاء أما الغبي لا يستعمل عقله للحظة، بل يذعن لغرائزه كأي حيوان في الحظيرة، مقتنعا بأنه يتفاعل باسم الخير وبأنه دوما على صواب إنه يفتخر بنفسه لقدرته على إزعاج جميع أولئك الذين يراهم أنهم مختلفين عنه

    مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتاب

    ظل الريح

  • أطلب منك أن تبقي، لأنّي أنا الغبيّ. لا أريد البقاء وحيدًا، ولا أستطيع.

    مشاركة من Mustafa Magdi ، من كتاب

    لعبة الملاك

  • لن يفنى العالم بسبب قنبلة نووية كما تقول الصحف، بل بسبب الابتذال والإفراط في التفاهة التي ستحوّل الواقع إلى نكتة سخيفة.»

    مشاركة من ام مهند. الحاج ، من كتاب

    ظل الريح

  • حين يكون المرء في مقتبل العمر يرى العالم مثلما يجدر به أن يكون، أمّا حين يشيخ فيراه على حقيقته.

    مشاركة من Reyam_falah ، من كتاب

    متاهة الأرواح

  • سوف نرى أمر الكتاب لاحقا. بوسعه أن ينتظر، إذ لم أر خلال ثمانية وثلاثين عاما كتابا يطير

    مشاركة من جابر محمد ، من كتاب

    ظل الريح

  • - هل تعرف أجمل ما في القلوب المحطّمة؟

    ‫ - أنّها تتحطم بالفعل مرّة واحدة فقط. وكلّ ما يحِلّ بها، بعدئذِ، مجرّد خدوش.

    مشاركة من سمر محمد ، من كتاب

    لعبة الملاك

  • لا شيء يشجع على النسيان كما تفعل الحرب يا دانيال. إذ يهيمن علينا الجنوح إلى الصمت ونقنع أنفسنا بأن ما عشناه وفعلناه وعرفناه ما كان إلا كابوسا. الحروب تعطّل الذاكرة وتثنينا عن تقصّي جذورها حتى ينطفئ صوت من يقوى على سردها. وحينها تعود الحروب، باسم آخر وقناع جديد، لتهدم القليل الذي أبقت عليه سابقاتها.

    مشاركة من سمر محمد ، من كتاب

    ظل الريح

  • الحياة قصيرة، وجزؤُها الأفضل يمضي سريعا

    مشاركة من سمر محمد ، من كتاب

    ظل الريح

  • الكتب مرايا تعكس ما في داخلنا

    مشاركة من سمر محمد ، من كتاب

    ظل الريح

  • إننا موجودون طالما يذكرنا الآخرون.

    مشاركة من سمر محمد ، من كتاب

    ظل الريح

  • بل إنهم أغبياء الفرق مختلف جدا فالشر يستلزم وجود عمق أخلاقي، وقوة إرادة وذكاء أما الغبي لا يستعمل عقله للحظة، بل يذعن لغرائزه كأي حيوان في الحظيرة، مقتنعا بأنه يتفاعل باسم الخير وبأنه دوما على صواب إنه يفتخر بنفسه لقدرته إزعاج جميع أولئك الذين يراهم مختلفين عنه بانتماءاتهم وألوان جلدهم وآرائهم ولغاتهم، أو لمجرد أهوائهم كما في حالة الدون فيديريكو. هذا العالم في حاجة إلى مزيد من الأشرار وإلى أقل عدد ممكن من الأغبياء.

    مشاركة من سمر محمد ، من كتاب

    ظل الريح