اقتباسات ماجد مقبل

حتى الرجل ..

الذي رأيتم الماء يتدفق من تحت قدميه

إنه أبي ..!

الحياة أكثر من عجيبة .. يضيق عقلك امام اتساع دهشتها, كلما ادركت منها سراً, أيقنت جهلك بملايين الأسرار !.

هل تفهم الحياة كما تفهمك الحياة..؟ هل تعاملها كما تعاملك..؟ هل تواجهها كما تواجهك..؟

إنك ابعد بكثير من أن تنتصر عليها, وأقرب من أن تعرف ماتخبئه لك,,

كلما مر يوم تفاجأت بباب أوسع الى المعرفة, يُفضي الى عالم أضيق من نظرة الجاهل الى الوقت,

الوقت الذي يكشط الحقيقة كورقة يانصيب.!!

سأذهب الى المستحيل واعودُ سالماً من أجل عيني امرأة تجعلُ الفجر ينتظرُها عند النافذة

أريد أن أعود صبيا صغيرا

أريد أن أتحدث مع الأشياء !.

إذا رأيتم إمرأة تقبّل الجبال قدميها

أبلغوها سلامي

إنها أمي 💜

‏• حياتـنا

جِهادٌ مُستَمـر رغـم أنّها مَحض عُبـور

مساءات |•

والتسلية التي تحتاجها العاشقة ليست تسلية خيانة.. بل مَلءُ فراغ يصبح سريعا فراغا أكبر

ان الصديق الذي تتكئ عليه ايّ امرأة تعيش فَقدها .. لايُعينها بالقدر الذي يُذكرها فيه برجل لم تستطع نسيانه

وكلما احتاجت اليه لجأت الى صديقها .. حتى يختلط الأمرُ عليها بين حاجتها الى صديق لتنتصر على فراغها, او الى رجل لتملاء به هذا الفراغ ..!

لقد كانت بطريقة ما تنسى..

النسيان الذي يأخذ شكل الإزاحة, أن تضع شيئا بدلاً عن شيء, أن لاتبقى فارغاً

النسيان الذي ترتكبهُ أنت بملء قلبكَ كي لايرتكبهُ قلبُك بملء عجزك!

كأنها تودّع آخراً لم يعُد آخرها.. فتضع اخراً يصبح آخرا غريبا بعد أيام او سنين,

المرأة معقدة كإنسان وبسيطة كروح ..

كإنسان تدخل في متاهةِ انتقاءاتها العشوائية كي تعقد هدنة مع روحها,

لكن روحها ترضخ لأيّ هدنة كي تستطيع التفكير بعيدا عن هذا القلق المؤذي, والنسيان أحدُ الحلول المؤقتة ..

والعلاقة السريعة حلٌ يجبر الجسد على الهدوء ويجبر الروح على الاسترخاء,

المشرفة -كامرأة- تحتاج الى رفقة, وكعاشقة تحتاج الى تسلية

العاشقة تحتاج صديقا اذا فقدت عاشقا.

إنها امرأة من النوع الذي يتجبّر إذا كُسرت !.

لقد أنجبت طفلا, له من امه عيناها, لكن لاشيء مما أحبه منك فيه,!

سأنتقمُ لنا ياداني ...

سأترك قلبي هنا, في هذه المدينة الدافئة بين يديك, سأسترده يوما ما عندما أعود ... كوني بخير من أجل قلبي ياصغيرتي.

كان يسألها حين يتقابلان لوقت قصير وسريع:

لماذا تخبئين لي الحلوى, لست جائعا .. ويضحك

- أُطعمك اليوم قطعة حلوى كأنك ابني, ثم تُطعمني بقية العمر بسعادة حين أكون في منزلك غداً, كأنك أبي .!

- الحب لن يشتري لك منزلا او يدفع عنك ثمن زجاجة عطر

- لكنه يضمن لي الأمل الذي سيجلب بيتا وعطر وامرأة وأطفالا وحياة .!

ولكن تذكر.. مهما كنت ذكياً بأنك لست القدر .

كيف أشكر السماء على زيارتك .!

أصبحت الحرب انتقام للذات

حين لايستطيع مجتمع ما هزيمة ضعفه والانتصار لمطالبه,

ينتصر لغضبه .!

يبدأ في استغلال جميع الفرص التي كان يتجاهلها في السابق في سبيل التركيز على قضية انتصاره الكبرى

تصبح كل الفرص المتاحة امامه فجأة قضية انتصار

يفعلُ الغضب والانكسار أكثر من ذلك.!

ماذا أفعل كي تضميني وتبثي حزنك إلى قلبي ..؟

إنك تفطرين فؤادي ..!

الوقت كفيل كي تنسي كل هذا

اطفالك قادرون على ملء وقتك واشغالك عن هذه الحياة .!

كانت صغيرة لتفرض رفضها

وعاقلة لتمتنع عن الرفض .!

عالجت أولى مشاكلها الحقيقية بالصمت

الصمت الذي ظنت أمها ان اعاقةً ما أصابتها جراء اجبارها على الزواج.