المؤلفون > دينا عماد > اقتباسات دينا عماد

اقتباسات دينا عماد

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات دينا عماد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • وكنت أتذلل لزميلاتي كي تقرضني إحداهن ملزمة أو كتاب. ومر العام الأول بصعوبة ونجحت بدرجات قليلة وتكرر نفس ما حدث في السنة الثانية، حتى تعرفت على زميلتي مي، مي كانت تبدو من عائلة ميسورة، عندما اقترضت منها ملزمة أعطتها لي بسهولة.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    جوز أمه

  • وأحيانًا كثيرة تصل القسوة للعنف وضربنا بشدة، كنا نخشاه ونتجنب دائمًا الجلوس أو الحديث معه.‏

    ‫ ‏بعدما نجحت في الإعدادية، استقبلته أمي وهي تزف له الخبر بسعادة:‏

    ‫ ‏- “ملك نجحت بمجموع كبير.. الحمد لله يا رب”.‏

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    جوز أمه

  • المصيبة أن نجوى اكتشفت بعد أيام أنها حامل، وأخبرت والدتها وأخوتها، وحاول الأخوة الحديث مع جابر لمعرفة سبب الضرب والطرد بهذا الشكل، ولكنه لم يرد كعادته. وتركها جابر معلقة في بيت أهلها

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    جوز أمه

  • وبعد سنتين، حملت نجوى بدون ترتيب ورغم الظروف الصعبة، وقبل الولادة كرر جابر نفس ما حدث المرة السابقة، افتعل مشكلة وأرسلها لبيت أهلها وأعادها بعد الولادة وضاقت نجوى وبدأت تحكي لوالدتها عن حياتها وجزء مما تمر به مع زوجها،

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    جوز أمه

  • يوم ما بابا بلغ عن ماما بعد ما خلى واحد يدخل عليها البيت بالاتفاق بينهم وعمل لها قضية زنا والاتنين اتحبسوا فيها، أخوالي للأسف صدقوا بابا وقرروا مقاطعة ماما ومحدش وقف جنبها. خالتي لما عرفت و هي.....

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    جوز أمه

  • أنا هتجوز قريب، العروسة هتيجي كمان كام يوم. مش عايز شكوى ولا مشاكل اللي هيعمل مشكلة هطرده وأرميه في الشارع. فاهمين؟‏ ‫ ‏مكنش قدامنا إلا إننا نسكت ونسمع كلامه جت العروسة الجديدة فعلًا، ست غير ماما وطنط صفية خالص”.‏ ‫

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    جوز أمه

  • ده غير إنه مدمن خمرة وكان ساعات كتير يرجع سكران وإحنا ونصيبنا بقى ماما طبعًا كانت مخبية عننا كل ده أو يمكن علشان كنا صغيرين كنا مش فاهمين، إنما طنط صفية كانت بتحكي لمامتها قدامنا وتشتكي منه، وبعد حوالي 6 سنين ...

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    جوز أمه

  • هيثم حسين مذيع الراديو المعروف عنه في برنامجه مساعدة الغير والتطوع في الأعمال الخيرية، يتنكر لوالده ويتركه مشردًا في الشوارع يساعده العابرون!‏ ‫ ‏حاول مدير الدار أن يتحدث ثانية مع حسين:‏ ‫ ‏- “عم حسين. أنا اتصلت بهيثم ابنك”.‏ ‫

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    جوز أمه

  • أي إنسان هذا الذي يستطيع أن تكون حقيقته على النقيض تمامًا مما يبدو للآخرين.

    مشاركة من Nour Adel ، من كتاب

    جوز أمه

  • “معاك بطاقة؟”‏ ‫ ‏- “لا. انتهت ومعرفتش أجددها”.‏ ‫ ‏- “فين بيتك؟”.‏ ‫ ‏- “ماليش”.‏ ‫ ‏- “طيب في الشارع من امتى؟”.‏ ‫ ‏- “من سنة”.‏ ‫ ‏- “وقبل السنة كنت فين؟”.‏ ‫ ‏- “كنت قاعد في أوضة إيجار وصاحبها طردني لما معرفتش ادفع الإيجار

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    جوز أمه

  • حكاية إنچي اللي تواصلت معانا عبر صفحتنا على الفيس بوك. نلتقي الأسبوع الجاي في حلقة جديدة وموضوع جديد. مستنيين رسايلكم واقتراحاتكم على صفحة البرنامج. تحياتي.. هيثم حسين”.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    جوز أمه

  • أنا كرهتك. آه أنا أكبر منه بـ 10 سنين بس كنا مبسوطين وعايشين كويس قبل ما يعرفك. وخدي بالك هو بيحبني أكتر منك وميقدرش يستغنى عني”.‏

    ‫ ‏صرخت إنچي:‏

    ‫ ‏- “ششش.. مش مصدقاكِ.. انتم بتبرروا اللي شفته بأي كلام”.‏

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    جوز أمه

  • كموظفين حكوميين ومن عائلات تتمسك بالعمل الحكومي أن العمل الخاص غير مأمون، كما يتيح لصاحب العمل التحكم في موظفيه وهو ما لا يرضوه لابنتهما الوحيدة.‏ ‫ ‏تعلمت بسرعة واندمجت وسط الزملاء بعد بضعة أشهر، جاء زميل جديد منقول حديثًا من محافظة أخرى.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    جوز أمه

  • مجموعة قضايا جميلة جدا جدا

    مشاركة من مسك الختام ، من كتاب

    جوز أمه

  • منتظرة

    مشاركة من مسك الختام ، من كتاب

    جوز أمه

  • فلا الخوف مُنَجٍ

    ‫ ولا الضعف شفيع.

    مشاركة من Bookie Jojo ، من كتاب

    ليست عذراء

  • الخيانة بتيجي من اقرب ناس لا اله الا الله

  • ماعم ينزل

    مشاركة من مؤمنة الخياط برنبو ، من كتاب

    معدية

  • انتهت الصلاة ولحظة خروج الجثامين كانت لحظة مهيبة تقشعر لها الابدان... لم اتخيلها وانا وسطها بهذا التأثير... رأيت الصور فيما بعد ..لم أر فى حياتى جنازة مهيبة بهذا الشكل... الشارع ممتلئ بالناس ومع كل جثمان يخرج من الجامع يتبعه مجموعة من الناس

    الكل يبكى سواء اهل المتوفى او غيرهم... النساء والرجال والجميع يبكى بمرارة فقدان الراحلين حتى لو لم يعرفهم.

    اخذت امى وابنتى وذهبنا للسيارة لنلحق بالجنازة ... الزحام شديد ونحن فى منتصف السيارات تقريبا... وقبل ان نصل للمقابر سمعنا صوت عالِ ووجدنا هرج ومرج فى الصفوف التى تسبقنا

    فى البداية تخيلت ان ما سمعته انفجار اطار سيارة او اى شئ مشابه

    لم اصدق حين سمعت الناس تصرخ بأن هناك رصاص حى يُطلق على الجنازة الكبيرة

    الطلقات تتزايد والناس تركض والسيارات تتراجع او تدخل فى الشوارع الجانبية... وانا استدير بسيارتى لأدخل احد الشوارع الجانبية رأيت واحد من المصابين يقع وهو يحمل التابوت الخشبى مع اخرين فوقع التابوت ووقعت الجثة بكفنها خارجها والناس لا تعرف هل تنقذ المصاب او تحمل الجثة وتعيدها مرة أخرى لتابوتها والنيران تتوالى بعشوائية

    كل ذلك حدث فى لحظات ... جعلتنى اقود سيارتى بسرعة مبتعدة تماما عن المقابر ... كنت شديدة الخوف لحظتها... خفت افقد ابنتى او امى ...خفت ان اموت واترك ابنتى وحيدة بلا أم او أب.. خفت فى ظل الموت الذى يحلق فوق سماء مدينتنا من أمس والموتى الذين يتوالون فى ظروف غامضة ولا احد يعرف من الجانى؟

    مشاركة من أمل عثمان ، من كتاب

    معدية

  • احذر من خطوات قد تحولك من إنسان إلى مُجرم, تراجَع عِند أول خطأ, لا تحاول إصلاح الخطأ بأخطاء أخرى, فتجد أنه فات أوان الإصلاح.