المؤلفون > عابدة المؤيد العظم > اقتباسات عابدة المؤيد العظم

اقتباسات عابدة المؤيد العظم

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عابدة المؤيد العظم .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • من اشترى رضاء الله بسخط الناس رضي الله عنه وأرضى عنه الناس

  • كتاب رائع ويتكلم عن قصص مفيدة وواقعية

  • كتاب جميل وانصح به

  • أما الإبداع المتميز في التشجيع والمكافأه والثناء فقد ظهر في ابتكار جدي لشهادات التقدير. فقد كان يخطّ لنا ببعض الخطوط العربية الجميلة شهاداتٍ كتلك التي تقدمها المدارس والمعاهد والجامعات، تذكاراً أو تقديراً لإنجاز متميز قام به واحد من الأحفاد الصغار. مرةً فازت إحدى الحفيدات -وكانت صغيرة جداً- بشهادة تقدير لأنها نجحت بصنع الشاي دون مساعدة من احد، وقد حطّط جدي الشهادة ثم عرضها على من شهد الواقعه من الكبار من خالاتي وأزواجهن فوقعوا عليها شاهدين! ومرةً استحق اهد الاحفاد شهادة تقدير مهيبة اسمها "شهادة الذوق الرفيع في اعداد المائدة" لأنه رتب مائدة العشاء بذوق ونظام. وعندما صام حفيد له صغير لأول مرة يوماً كاملاً وعمره خمس سنين كتب له على هذه الشهادة: "بسم الله الرحمن الرحيم.. يوم الاحد غرة رمضان ١٤١١ .. اول يوم صامه فلان وفقه الله وجعله من الصالحين .. مكة المكرمة".

  • التواضع وتقبل النقد لا يقلل من منزلة المربي -كما يظن

    البعض- بل يزيده في أعين الناس رفعة واحتراماً . فشجعوا

    أولادكم على مصارحتكم بما يظنونه بكم بدل أن يتهامسو

  • حب الكتب والتعلق بها مرضٌ مُعدٍ ، فاحرصوا على نقل العدوى بع إلى أبنائكم ، وعلموهم الأسلوب الصحيح لاستعمال الكتاب والتعامل معه والمحافظة عليه.

  • كانت لجدي خزانة خاصة لا يملك مفاتيحها غيره، يضع فيها

    مجموعة من الأشياء يسميها: "النفائس". تلك النفائس كانت مجموعة

    من الطرائف والهدايا متنوعة الأشكال والأحجام والأنواع، مما يناسب

    الصغار والكبار والذكور والإناث من الأحفاد. كانت هذه النفائس

    تصل جدي خفيةً دون أن نراها، فيحتفظ đا سرّ اً، ثم يقدمها في الوقت

    المناسب مكافأةً لمن يستحقها، أو تشجيعاً وتحفيزاً لمن يظن أنه يحتاج إلى

    التشجيع والتحفيز. وكانت هذه الأشياء في تجدد وتغيير مستمرين، فكلما

    ذهبت بنت من بناته الكبيرات إلى السوق أعطاها مبلغاً من المال

    وأوصاها -من جديد- أن تشتري له المزيد من هذه الطرائف والأشياء

    الجميلة التي تُفرح الأطفال، وما أكثر ما ي ُفرح الأطفال!

  • أبناؤنا يتعلمون الصدق حين نصدق معهم، وصدقنا معهم

    يدفعهم إلى الثقة بنا والاطمئنان إلينا. لا تظنوا أن الصغار

    لا يميزون، بل هم يدركون إن كنا معهم صادقين أو كاذبين.

    ولا تحاولوا حملهم على أي عمل بإخفاء ما له من جانب سلبي، بل اعترفو ا ذا

    الجانب وغالبوه بالتشجيع.

  • البر ّ ليس درساً ي ُ لقى على الأبناء ليحفظوه، بل هو منهج

    في الحياة ي ُ نشّؤون عليه ليمارسوه ويعيشوه. درّ بوا أبناءكم

    على تقدير جهود أمهاēم وآبائهم وعلموهم أن يشاركوا

    في العمل ويتحملوا المسؤولية ويخدموا أنفسهم بأنفسهم.

    ‏هكذا ربانا جدي #علي_الطنطاوي

  • ‏مقتطفات من حياة علي الطنطاوي مع بناته وأحفاده💞

    ‏أقتبس: "كفى المرءَ نبلاً أن تُعَدّ معايبه."

    ‏كتاب تربوي جميل "هكذا ربانا جدي علي الطنطاوي"

  • أما الإبداع المتميز في التشجيع والمكافأه والثناء فقد ظهر في ابتكار جدي لشهادات التقدير. فقد كان يخطّ لنا ببعض الخطوط العربية الجميلة شهاداتٍ كتلك التي تقدمها المدارس والمعاهد والجامعات، تذكاراً أو تقديراً لإنجاز متميز قام به واحد من الأحفاد الصغار. مرةً فازت إحدى الحفيدات -وكانت صغيرة جداً- بشهادة تقدير لأنها نجحت بصنع الشاي دون مساعدة من احد، وقد حطّط جدي الشهادة ثم عرضها على من شهد الواقعه من الكبار من خالاتي وأزواجهن فوقعوا عليها شاهدين! ومرةً استحق اهد الاحفاد شهادة تقدير مهيبة اسمها "شهادة الذوق الرفيع في اعداد المائدة" لأنه رتب مائدة العشاء بذوق ونظام. وعندما صام حفيد له صغير لأول مرة يوماً كاملاً وعمره خمس سنين كتب له على هذه الشهادة: "بسم الله الرحمن الرحيم.. يوم الاحد غرة رمضان ١٤١١ .. اول يوم صامه فلان وفقه الله وجعله من الصالحين .. مكة المكرمة".

1