اقتباسات ليف أولمن

تقبّلت فشلي كشيء مفهوم وكامل ، وتنبّأتُ بأنّي سأمضي بقية حياتي غريبة ولكن خلف باب مغلق كما يناسبني حتى لا يعرف بأمري أحد

و أواصل الركض إلى واقع لا أقبل به دائما

لعل ما أُفتش عنه على الدوام ، هو مملكة الطفولة الضائعة

الخطر يوجد حين تنعدم الوسائل لمكافحته

اتمنى ان اجد اثنين من الناس ينموان معا ، جنبا الى جنب ، بدون ان يكون على احدهما ان يُسحق لكي يعيش الآخر قويا

اعتقد أنه اقل صعوبة أحيانا أن استيقظ واشعر اني وحيدة حين اكون كذلك ، على ان استيقظ مع انسان آخر واكون معه وحيدة

لم اعد أؤمن بالسعادة الدائمة ، كيف يمكن قياس السعادة؟ اعتقد انه من الممتع إدراك ماهية اللحظة

لقد تعرَّفت الطفلة التي في داخلي ، في البراءة الوهّاجة لتلك الفتاة اليهودية الصغيرة على شيء من ذاتها ، من حلمها الخاص بأن الحب هو أهم شيء في الوجود ، وسيبقى بعد أن يخلو العالم من أي معنى .

إن الوعي عملية طويلة ، هو الإنفتاح على الحزن ؛ اعتباره جزءاً من العيش والتطور والتغيُّر

هناك طفلة داخلي ترفض ان تموت .

"أجلس هنا، تحملني أفكاري وتطوف بي العالم كله، أحاول أن أسجّل وقائع الرحلة داخلي"

"تدغدغني رغبةٌ في التنميق، في أن أظهرَ نفسي ومحيطي بمظهرٍ جميلٍ اكتسابًا لعطف القارئ؛ أو في تشويه الأشياء لأجعلها أكثر إثارة"

"أعيشُ، أبتهجُ، أحزنُ، ودائمًا أجاهدًُ كي أكبر. ومع ذلك ففي كل يوم أسمع صوت تلك الفتاة الصغيرة داخلي، لأن شيئًا ما أفعله يؤثر بها. تلك التي قبل سنين كثيرة كانت أنا. أو مَنْ ظننتني أنا"

"أريدُ أن أتوجه إلى هذا الاتجاه. أن أجد السكينة، لأتمكّن من الجلوس والإنصات إلى ما يجري داخلي دون أي مؤثر دخيل"

"أحاول طوال الوقت أن أتغيّر، لأني أعلم علم اليقين أن هناك أكثر بكثير من الأشياء التي كنت قريبة منها"

"إنَّ الفراغَ الذي خلّفه موت أبي أضحى أشبه بفجوةٍ، تستقرُّ، فيها تجاربي اللاحقة"

"لو كنت رجلا لإختلف الأمر. فمهنة الرجل محترمة أكثر بكثير، وهي كذلك فعلًا..."

‏" المدهش أن الغضب العارم يمكن احتواؤه خلف واجهةٍ من الهدوء التام "