المؤلفون > جون جالسورذي > اقتباسات جون جالسورذي

اقتباسات جون جالسورذي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات جون جالسورذي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

جون جالسورذي

1867 توفي سنة 1932


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ليس هذا كل شيء، إنه لا شيء، ولا أستطيع أن أشرح . ليست المسألة مسألة منطق أو عقل؛ وإنما هي شعور يشبه شعور المقيم تحت الأرض في محبس رطب؛ كشعور من يعلم أنه لن يخرج أبدًا، لا يَجِدُّ شيء، ولا يتكرر شيء، لا شيء

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    الشاردة

  • الزواج! إن زواجي أنا قد صار توفيقا بين حيوانين، أحدهما كاره غير راغب، هذا كل ما فيه من التقديس.

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    الشاردة

  • حافظي على شجاعتك وقوة روحك مهما كان الثمن، ماذا؟ أتدعينه يَجُفّ بك ويتعلق حتى لا يبقى شيء سوى الفراغ والألم، وتفقدي حتى القدرة على التألم؟ تجلسين في غرفة استقباله، وتؤدين الزيارات وتلعبين البردج، وتخرجين معه للعشاء وتعودين إلى الواجب، وتحسين كل يوم أنك أضأل وأضأل وتسألين فعلا يوما بعد يوم ثم تهرمين وتموتين!

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    الشاردة

  • إنه خارج عالمك دنيا أخرى كاملة، فلماذا لا تنشرين جناحيك وتطيرين إليها؟

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    الشاردة

  • يخيل إليَّ أنك تفرحين بالمشاجرات! , إذ لم نتشاجر فإنك خليق أن تُفقِد لذة الصلح. !

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    الشاردة

  • لم أستطع المضي في الكفاح، كثيرات من النساء يستطعن ذلك ولكن أرق مما يجب، وليس لي القدر الكافي من اللباقة، أصدق صديقاتي قالت هذا عني، لم أستطع أن أكون قديسة أو ضحية، ولم أرض أن أكون لعبة بلا روح، لا هذا ولا ذلك، ومن هنا المأساة!

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    الشاردة

  • ألا ترون أني أجاهد بكل ما فيّ من قوة أن لا أدفن حية، أن لا أخنق شيئا فشيئا؟ انظروا إليّ، لست شمعا بل لحما ودما، وأنتم تريدون أن تسجنوني إلى الأبد جسما ونفسا.

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    الشاردة

  • جورج: لا تذهبي هكذا، هل تظنين أنّا الزوجان الوحيدان اللذان تبين لهما أن الأمور ليست كما كانا يظنان، ومع ذلك احتمل أحدهما الآخر، واستخلصا خير ما يمكن من حياتهما؟

    كلير: إن أمثالنا يعدون بالآلاف

    جورج: حسن، لماذا يفعلون ذلك؟

    كلير: لا أدري.

    جورج: يدفعهم إلى ذلك الإحساس العادي بالكرامة.

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    الشاردة

1