المؤلفون > مصطفى بكري > اقتباسات مصطفى بكري

اقتباسات مصطفى بكري

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مصطفى بكري .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • مصطفي بكري هذا الكتاب عبارة عن دعاية لنظام العسكري الذي تتبنه مصر ولكن ليبيا ليست مصر هنا ليبيا حرة لا للعسكر العملاء للغرب والاسرائليين……..

  • لقد بدأت المؤامرة مبكرًا من خلال عناصر الطابور الخامس، الذين ارتبطوا بخطط الإدارة، وخضعوا لدورات أمريكية تحت رعاية أجهزة الاستخبارات والمنظمات التابعة في صربيا وأوكرانيا وجورجيا ولندن والولايات المتحدة وقطر والنمسا وغيرها.

  • لقد قامت «ليفنى» خلال هذه الزيارة بجولة على استوديوهات قناة الجزيرة والتقت بقيادات القناة وعلى رأسهم وضاح خنفر المدير العام للقناة، يومها ذكرت صحيفة «ها آرتس» الإسرائيلية فى عددها الصادر فى إبريل أن وزيرة الخارجية الإسرائيلية اتفقت مع المسئولين عن قناة الجزيرة على فتح حوار بين القناة وإسرائيل، وأنهما ستشرعان فى الأسابيع المقبلة فى حوار على مستوى عالٍ بهدف تحسين التعاون التعاون بين إسرائيل والقناة.

  • كان عمر سليمان يعرف أن العلاقة بين الجزيرة والمخطط الأمريكى ومشروع الشرق الأوسط الجديد، هى علاقة الجزء من الكل ولذا عندما قامت تسيبى ليفنى وزيرة الخارجية الإسرائيلية بزيارة إلى قطر فى 14 إبريل 2008 للمشاركة فى منتدى الدوحة الثامن للديمقراطية والتنمية والتجارة الحرة فإنها كانت تؤكد هذه المعانى، بأن العلاقة بين الطرفين أكبر بكثير من كونها علاقة تطبيع عادى.

  • لقد كان عمر سليمان أميل إلى هذا التحليل، الذى كان يقول بأن إطلاق الجزيرة فى نهاية التسعينيات كان مرتبطا بمخطط التجزئة والتفتيت فى المنطقة، وتجاوز كافة الخطوط الحمراء، والسعى إلى التمهيد لإسقاط الأنظمة العربية الواحد تلو الآخر من خلال نشر وطارق رمضان» ووقعه عن الإدارة الأمريكية «مارتن إنديك ومارك مولين».

  • كان تقرير عمر سليمان يشير إلى اتفاق الدوحة عام 2002 الذى وُقِّع بين جماعة الإخوان والإدارة الأمريكية، والذى تضمن التزام جماعة الإخوان باحترام اتفاقية كامب ديفيد واتفاقية السلام المصرية الإسرائيلية حال وصول الجماعة إلى السلطة فى مصر ‫ وقد وقَّع هذا الاتفاق حينها عن الإخوان كل من «يوسف القرضاوى وطارق رمضان» ووقعه عن الإدارة الأمريكية «مارتن إنديك ومارك مولين».

  • وقال «لقد بدأت أنظر حولى لأعرف مصدر الرصاص الذى يحصد أرواح المتظاهرين فاندهشت بشدة؛ لأن الشرطة كانت متمركزة فى مكان بعيد، وبالتالى يستحيل أن تصل رصاصاتها إلى حيث أقف بجوار الجامعة الأمريكية، ولأن أعداد القتلى كانت تتزايد بشكل غريب، رفعت وجهى للسماء متمتمًا «استر يارب»، وقبل أن أنتهى من دعائى رأيت أمرًا مذهلاً لقد رأيت أن هناك كاميرا مثبتة أعلى سطح الجامعة الأمريكية وإلى جوارها يقف شاب، لا يظهر منه سوى وجهه الأبيض المشوب بالحمرة وشعره الطويل المتدلى على كتفيه، وكان فى يده سلاح نارى يطلق منه الرصاص على المتظاهرين فى ميدان التحرير».

  • كان جهاز مباحث أمن الدولة قد بدأ يرصد الاتصالات التى كانت تجرى فى هذا الوقت بين محمد مرسى وأحمد عبد العاطى، حيث قام بتسجيل مكالمة بينهما على قدر كبير من الخطورة فى الساعة الحادية عشرة وثلاث وأربعين دقيقة من مساء يوم الجمعة الحادى والعشرين من يناير 2011، تضمنت تفاصيل اللقاءات التى جرت بين كل من أحمد عبد العاطى بمسئولى الاستخبارات الأمريكية فى تركيا، ولقاءات محمد مرسى مع أحد عناصر هذا الجهاز فى مصر، حيث دار الحوار حول مشاركة الإخوان بشكل علنى فى المظاهرات المتوقعة لتنفيذ المخطط المتفق عليه

  • لقد وصف «ماكس مانواريج» أحد خبراء العسكرية الأمريكية «حرب اللاعنف» بأنها تمثل الحرب غير العسكرية التى تهدف إلى زعزعة الاستقرار وسيادة الفوضى المنظمة وصناعة الأزمة حتى يصل الأمر إلى إفشال الدولة.

  • وتعتقد الكاتبة أن بداية التغيير الذى وقع فى تونس لم يكن مصادفة، بل مرتَّبًا له، ويكفى معرفة أن مؤسسة «مبادرة الشراكة الشرق أوسطية» التى وضعت خمسة أهداف لها، تتمثل فى تقوية المجتمع المدنى وحكم القانون، وتمكين النساء والشباب، وتحسين التعليم وتوسيعه، وتشجيع الإصلاح الاقتصادى، وزيادة المشاركة السياسية، قد اختارت مدينة تونس العاصمة لتكون مقرًا لها، وهى تعمل بنشاط منقطع النظير فى تونس ومصر والأردن والمغرب والعراق ولبنان ودول أخرى منذ عام 2002 وأنفقت مئات ملايين الدولارات لتحقيق أهدافها.

  • لقد كشفت الباحثة والصحافية الروسية «أنا فارفو لومييغا» فى مقالها المهم الذى حمل عنوان «أداة أمريكا مبادرة الشراكة الشرق أوسطية» عن تفاصيل هذا المخطط، حيث قالت إن أمريكا وبعد تفجيرات سبتمبر، اعتمدت موارد ضخمة لإنشاء 350 برنامجًا مختلفًا فى التعليم والثقافة والمعلومات للترويج للديمقراطية ولإيجاد جماعة جديدة من المواطنين العرب المستعدين للتركيز إيجابيًا على قيم وسياسات أمريكا، وتم دمج تلك البرامج عام 2002 تحت لافتة «مبادرة دعم الشراكات فى الشرق الأوسط»، أو «مبادرة الشراكة الشرق أوسطية».

  • لقد كشفت الباحثة والصحافية الروسية «أنا فارفو لومييغا» فى مقالها المهم الذى حمل عنوان «أداة أمريكا مبادرة الشراكة الشرق أوسطية» عن تفاصيل هذا المخطط، حيث قالت إن أمريكا وبعد تفجيرات سبتمبر، اعتمدت موارد ضخمة لإنشاء 350 برنامجًا مختلفًا فى التعليم والثقافة والمعلومات للترويج للديمقراطية ولإيجاد جماعة جديدة من المواطنين العرب المستعدين للتركيز إيجابيًا على قيم وسياسات أمريكا، وتم دمج تلك البرامج عام 2002 تحت لافتة «مبادرة دعم الشراكات فى الشرق الأوسط»، أو «مبادرة الشراكة الشرق أوسطية».

  • وفى 12 يناير 2009 عُقد بمركز «كمال أدهم» بالجامعة الأمريكية ندوة مفتوحة للنشطاء بين «جيمس جلاسمان» وكيل وزارة الخارجية الأمريكية للدبلوماسية العامة وبين ثمانية من نشطاء المدونين على الإنترنت والذين لعبوا بعد ذلك دورًا خطيرًا فى أحداث ثورة 25 يناير، وذلك فى إطار مشروع أطلق عليه «الحياة الأخرى» هدفه التواصل مع أى شخص فى العالم ويتيح لمشتركيه الحوار والاجتماع عبر شبكة الإنترنت والتواصل الاجتماعى.

  • وقال «عندما سألته وما هو السبب والمؤتمر فى أول يوم له؟ كان رد الدخيل صارمًا فقال هذا المنتدى ليس سوى حلقة نقاش وإعداد للمؤامرات من قِبل المخابرات الأمريكية».

  • ويحكى الكاتب الصحفى عبد العزيز الخميس فى مقال له بالميدل إيست أون لاين فى 8 يوليو 2011 وقائع ما حدث فى هذا المؤتمر، حيث كتب يقول «فى مطلع فبراير شباط 2006 عُقد فى الدوحة «منتدى المستقبل» وسط اهتمام كبير من قِبل الحكومتين القطرية والأمريكية»، وقال «فى إحدى الردهات خرج د. عبد العزيز الدخيل، الاقتصادى السعودى المعروف بقوميته العربية المفرطة، غاضبًا، وقال إنه ذاهب ليلملم أغراضه من غرفته فى الفندق وسيعود للرياض على أول طائرة»

  • لقد سبق لـ «أكاديمية التغيير» أن بثَّت فيلمًا مع بداية تأسيسها على الإنترنت مدته ثمانى دقائق يشرح للمتظاهرين كيفية مواجهة الشرطة خلال الاحتجاجات، وكيفية حمايتهم لصدورهم وظهورهم باستخدام دروع مصنوعة من البلاستيك والورق المقوى، وأيضًا يشرح الفيلم طريقة التخلص من آثار الغاز المسيل للدموع عن طريق تغطية الوجه بمحارم ورقية مشرَّبة بالخل أو الليمون أو عصير البصل.

  • لقد رفعت المخابرات العامة فى هذا الوقت تقريرًا يكشف خطورة تلقى عدد من النشطاء دورات تدريبية فى الخارج وتحديدًا فى صربيا وأوكرانيا وغيرهما من البلدان الأوربية بهدف إسقاط النظام فى مصر من خلال ثورة شبيهة بالثورات البرتقالية، إلا أن مبارك تجاهل هذه التقارير؛ خوفًا من التصعيد الدولى ضد نظامه.

  • 30 يونيه 2007 استطاعت الأجهزة الأمنية المصرية الحصول على محضر الاجتماع الذى عُقد فى إسطنبول بمشاركة أعضاء التنظيم الدولى للإخوان والذى مثَّل إخوان مصر فيه كل من د سعد الكتاتنى عضو مكتب الإرشاد ورئيس الكتلة البرلمانية للإخوان فى مجلس الشعب،

  • أنشأت قطر فى عام 2006 أكاديمية التغيير التى ترأسها هشام مرسى صهر الشيخ يوسف القرضاوى، وهى الأكاديمية التى تولت تدريب العديد من العناصر الشبابية والإخوانية على كيفية إسقاط نظام الحكم فى مصر

1 2