المؤلفون > أونوريه دو بلزاك > اقتباسات أونوريه دو بلزاك

اقتباسات أونوريه دو بلزاك

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أونوريه دو بلزاك .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

أونوريه دو بلزاك

1799 توفي سنة 1850 فرنسا


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • أوليس علينا أن نخجل من إيجاد أنفسنا سعداء حينما نرى هذا البؤس؟

    مشاركة من radwa ali ، من كتاب

    الجلاد

  • لحياة الانسان لحظاتٌ جميلة!

    مشاركة من radwa ali ، من كتاب

    الجلاد

  • يجب أن ندفن أحزاننا في عيون الغرباء يا بني، وأن نُظهِر لهم وجهًا مبتسمًا ولا نتحدث معهم عن أنفسنا، وأن نعتني بهم

    مشاركة من radwa ali ، من كتاب

    الجلاد

  • قال لي البحر الرحب: "مُت اليوم، أو مت غدًا، أليس لزامًآ علينا الموت دائمًا؟"

    مشاركة من radwa ali ، من كتاب

    الجلاد

  • ولا يجبُ أن يفصلَ الرَّسَّامُ ولا الشَّاعرُ ولا النَّحَّاتُ بين هذه الأشياءِ الحقيقيَّةِ الباديةِ في الطَّبيعةِ وعلَّةِ الوُجُودِ التي تُحرِّكُها، لأنّهما أمران، لا ينفصلان أبداً!

    مشاركة من أشـواق ، من كتاب

    العمل الخالد المجهول

  • مهمَّةُ الفنِّ ليست نَسْخَ الطبيعة، بل التعبير عنها! لستَ نسَّاخاً حقيراً، يا بوربوس! أنتَ شاعرٌ!

    مشاركة من أشـواق ، من كتاب

    العمل الخالد المجهول

  • لا شيءَ يشبهُ الحُبَّ مثلَما يشبهُهُ شغفُ الفنَّان الشَّابِّ بفنِّهِ وهو يستهلُّ رحلةَ العذابِ اللذيذِ التي تنتظرُهُ مواجِهاً قَدَرهُ، قَدَر المجدِ والشؤمِ والألم؛ وهو شغفٌ تختلطُ فيه الجرأةُ بالخجلِ والقناعاتِ الغامضةِ والخيباتِ المتتاليةِ التي لا مهربَ منها.

    مشاركة من أشـواق ، من كتاب

    العمل الخالد المجهول

  • ثمَّة من بيْن المشاعرِ الإنسانيةِ كلِّها زهرةٌ فتيَّةٌ، يُفتِّحها في دواخلنا ذاك الحماسُ النبيلُ الذي نشعرُ به في شبابِنا

    مشاركة من أشـواق ، من كتاب

    العمل الخالد المجهول

  • مشاركة من khaled ، من كتاب

    الأب الخالد

  • كتب كارل ماركس، وهو يستعدُّ لإصدار عمله الخالد «رأس المال»، إلى صديقه فريديريك إنجلز رسالة بتاريخ 25 فبراير 1867 يقول له فيها: «أنصـحكَ بقراءة العمل الخالد المجهول لبلزاك .. أظنُّ أننـي اقترفتُ شيئاً مشابهاً .. لن يكتمل أبداً»

  • لكنها كانت واحدةً من أولئك الذين يحذرون من الأقربين, فيما يُسلمون ذقونهم لأول غريب. ذاك واقع أخلاقي, شاذ, لكنه حقيقي, ويمكن أن نعثر على جذوره في أغوار القلب البشري. ربما لا يستطيع البعض أن يكسبوا شيئاً من الأشخاص الذين يعيشون معهم؛ فبعد أن كشفوا لهم عن خواء أفئدتهم, شعروا أن بالإمكان أن يَحكموا عليهم بقسوة مستحقة. لكن, لأنهم يعانون رغبة لا تُقهر في نيل المديح الذي يفتقدونه, أو تتآكلهم الرغبة في أن يبدوا ممتلكين لسجايا ليست فيهم, فإنهم يأملون في نيل تقدير أو محبة هؤلاء الغرباء عنهم, مخاطرين بأن يُصدموا بهم ذات يوم. وأخيراً, فثمة أناس جُبلوا على النفعية, فلا يُرجى منهم خيرٌ لأصدقائهم أو معارفهم, لأنه واجبٌ عليهم. أما إذا أحسنوا للغرباء, فإن الإعتراف بالجميل حتماً سيكون حصاد ذلك الصنيع.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    الأب جوريو

1