المؤلفون > جمال بدوي > اقتباسات جمال بدوي

اقتباسات جمال بدوي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات جمال بدوي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • كانت مساحة الاراضي المزروعة في القطر المصري سنة 1821 مليوني فدان

    وبلغت سنة 1840 حوالي 3.8 مليون فدان اي انها بلغت الضغف تقريبا في مدة عشرين عاما.

  • . وقد نسب اظهارها الى الهند علي بن الشاعر بقوله في قصيدة:

    فاقم فانفس جيش الهم واكفف بوالعنا

    بهندية امضى من البيض والسمر

    بهندية في اصل اظهار اكلها

    الى الناس لا هندية اللون كالسمر

    تزيل لهيب الهم عنا باكلها

    وتهدي لنا الافراح بالسر والجهر

  • وبظهور الحشيش في مصر أصبح غرضا من أغراض الأدب يتغني به الشعراء ومن القصائد المأثورة في هذا الغرض الأدبي

    يقول الاديب محمد بن علي بن الاعمى الدمشقي:

    دع الخمر واشرب من مدامة حيدر

    معنبرة خضراء مثل الزبرجد

    هي البكر لم تنكح بماء سحابة

    ولا عصرت بالرجل يوماً ولا اليد

    ولا نص في تحريمها عند مالك

    ولا حد عند الشافعي واحمد

    ولا اثبت النعمان تنجيس عينها

    فخذها بحد المشرفي المهند

  • إن الاستعمار الاقتصادي هو الهدف الحقيقي للاحتلال

  • من هو عبد الفتاح عنايت؟

    دوره في عملية اغتيال السردار لي ستاك

    عندما أرجأ السردار سفره ثلاثة أيام كاملة كانت كافية للفدائيين لترتيب الأمور والتجهيز للعملية، وتمت متابعة تحركاته فلوحظ انه يتوجه يوميا إلى وزارة الحربية ويمكث فيها حتى الظهيرة قبل أن يعود إلى منزله في الزمالك (نادي الضباط بالزمالك فيما بعد)..

    وتم وضع الخطة الزمان: 19 نوفمبر 1924 في وضح النهار والمكان: عند التقاء شارع القصر العيني وإسماعيل أباظة

    وتم توزيع الأدوار

    عبد الفتاح عنايت: وقف أمام مبنى وزارة الحربية منتظرا خروج السردار لإعطاء إشارة البدء بالتنفيذ.

    عبد الحميد عنايت: وقف في شارع القصر العيني على مقربة من المنفذين وكانت مهمته إلقاء قنبلة على من يحاول القبض عليهم.

    محمود راشد: جلس في السيارة المعدة للهرب

    إبراهيم موسى، وعلي إبراهيم، وراغب حسن: المنفذين

    وكان اختيار مكان التنفيذ على بعد خطوات من المكان الذي يفرض عليه السردار سلطته على كل ضباط وجنود جيش مصر موقفا إلى أبعد حد ليبدد الصمت الذي فرضته القوة المسلحة الغاشمة بل ليشهد العالم أجمع أن ما أدعته بريطانيا وكتابها عن استسلام المصريين للإحتلال ما هو إلا محض هراء.

    وخرج السير لي ستاك الثانية ظهرًا واتخذ طريقه المعتاد فأعطى عبد الفتاح إشارة الاستعداد، ولدى اقتراب السيارة التي تقل السرداد من المكان المحدد هجم عليه المنفذون وأطلقوا عليه الرصاص فلاذت السيارة بالفرار إلى دار المندوب السامي (قصر الدوبارة) لكن بعد أن كان السردار قد أصيب بإصابات قاتلة.

    وتجمع المارة على صوت طلقات الرصاص فانطلق المنفذون في السيارة المعدة للهرب لتنطلق بالجميع بعيدا عن المكان بعد أن القى عبدالحميد عنايت قنبلته دون أن يجذب فتيلها حتى يفرق جموع المتجمهرين.

    وتم نقل السردار على عجل إلى المستشفى العسكري ليظل يصارع الموت حتى ليل اليوم التالي ليلقى مصرعه متأثرا بجراحه.

  • في اليوم التالي لإطلاق سراح ذهب محمد نجيب الهلباوي طائعا مختارا إلي مبني المخابرات البريطانية ليضع نفسه في خدمة الاحتلال

  • من كان يدري أن محمد نجيب الهلباوي سوف ينتقل من معسكر الوطنية والفداء إلي معسكر العمالة والخيانة ويصبح مثل يهوذا التلميذ الخائن الذي باع المسيح لأعدائه

  • نشر مصطفي أمين مذكرات الفدائي عبد القادر محمد شحاته في كتاب أمين (الكتاب الممنوع) وكيف نجا عبد القادر من حبل المشنقة في قضية محاولة اغتيال وزير الأشغال وقتها محمد شفيق باشا

  • علي الهامش :في قضية مقتل اليوزباشي مصطفي حمدي الذي انفجرت فيه قنبلة محلية الصنع فأردته قتيلا في الحال ودفن سره معه لمدة 5 سنوات كيف تم العثور علي بقايا رفاته من خلال اعترافات كبير الفدائيين في ثورة 1919 واسمه شفيق منصور وكان ضمن فريق الاغتيالات الذي كان يضم النقراشي وأحمد ماهر وغيرهم من مشاهير السياسية فيما بعد

    الشاهد :تم التعرف علي رفات اليوزباشي مصطفي حمدي عن طريق أزرار بدلته التي كتب عليها اسم الترزي وبقايا الطربوش الذي كتب عليه اسم صانعه

  • ولأول مرة في تاريخ الصعيد وفي صباح 24 مارس 1919م تقوم طائرتان حربيتان من سلاح الجو الملكي البريطاني بصب القنابل علي مدينة أسيوط الباسلة وتساقط المئات دون أن ينال ذلك من معناويات الأهالي وصلابتهم

  • في 16 أبريل 1919م سقطت أول شهيدة مصرية في مظاهرات 1919 وهي شفيقة محمد بعد خروجها من مقابلة المندوب السامي البريطاني شيتهام

  • استطاع كرومر بخططه الجهنمية أن يغرس في نفوس المثقفين فكرة الإصلاح التدريجي بديلا عن الثورة وبذلك نجح في تأجيل الثورة ثلث قرن من الزمان

  • بدأ كرومر خطة جهنمية لتغيير خريطة المجتمع المصري بما يسمح لظهور طبقة كبار ملاك الأراضي المصريين ليزاحموا فلول الشراكسة

  • كان اللورد كرومر هو سيد الفترة بين الثورتين (ثورةعرابي وثورة1919) وهو الحاكم الفعلي لمصر أو لحكام مصر وقد كتب أحد الكتاب الإنجليز وقتها مقولة نحن لا نحكم مصر بل نحكم حكامها

  • بين ثورتين :كانت الفترة الممتدة بين الثورة العرابية وثورة 1919 م (39 سنة) من أكثر الفترات غموضا في التاريخ المصري

  • وما أن رأي الشاب سعد زغلول الشيخ الأفغاني واستمع إليه حتي قال لنفسه هذا بغيتي

  • في 1908 أنشأ المحامي أخنوخ فانوس حزب المصري القبطي إثر الشقاق الذي حدث بين دعاة الفتنة من الطرفين لكن هذا الحزب لم يكتب له الحياة لأن الشقاق سرعان ما زالت أثاره ..لقد كانت محاولة طائفية فاشلة ،جرفتها رياح الوعي والرشد والتنوير

  • في 1908 أنشأ المحامي أخنوخ فانوس حزب المصري القبطي إثر الشقاق الذي حدث بين دعاة الفتنة من الطرفين لكن هذا الحزب لم يكتب له الحياة لأن الشقاق سرعان ما زالت أثاره ..لقد كانت محاولة طائفية فاشلة ،جرفتها رياح الوعي والرشد والتنوير

  • تكشف تقارير كرومر عن قلقه من اضمحلال طبقة صغار الملاك المصريين ومنبع قلقه راجع إلي أن اختفاء هذه الطبقة العازلة بين المعدمين من فلاحي الريف وكبار الملاك سوف تؤدي إلي قلاقل فاتخذ بعض الإجرارات لدعم طبقة صغار الملاك منها إلغاء بعض الضرائب والسخرة وتيسير القروض الصغيرة

  • زادت رقعة الأرض الزراعية خلال 10 سنوات من1896 إلي 1906 حوالي 300 ألف فدان وزاد عدد السكان بنسبة 43 % وذهبت معظم الأرض الجديدة إلي طبقة كبار الملاك