إن الأمّة تعيش عُشْر ما ينبغى أن تعيش! أو أقل من ذلك!! سواءٌ في إنتاجها المالي، أو ثقافتها العقلية، أو حالتها الصحية، وباقي حياتها هَدَرٌ، في كسل أو خمول! أو بين نرد وشطرنج ولهو ولغو! أو في لا شيء! ولا ينقُصُها لتعيش كما ينبغي إلا أن تكتشف طريقة ملء الزمن خضوعه لحكم الشرع والعقل ».
ص١٢٢.
المؤلفون > عبد الفتاح أبو غدة
اقتباس جديد
معدل التقييمات
عبد الفتاح أبو غدة
04 مراجعة