"أغلبنا لا يصلي ، وإنما يقوم ويقعد ، ويركع ويسجد .."
بداية صدمتني كمن قُبض عليه بجرم مشهود ،
جملة ضغطت على ذاك التساؤل الذي يحارُ له قلبي دوماً :
هل تُقبل صلاتي أم تُرد بوجهي !
وبين الرجاء والخشية يغلبني حُسن ظني بربي ..
الشيخ الطنطاوي كان له تميز بالطرح
يتشابه مع الآخرين وبذات الوقت مميز مختلف ،
أعجبني تفسيره لقسم الله عز وجل بالعصر،
تفسير دقَّ له قلبي اعجاباً وخشية .
أسأل الله العفو ورزق الخشوع .