هزي جذع هذه اللحظة.. تُساقط عليكِ موتاً سخيا
هكذا هي مريم العراقية كما وصفها الكاتب..
رواية تدور احداثها في نهارٍ واحد تحديداً في يوم مجزرة كنيسة "سيدة النجاة" تتحدث عن اوضاع الفئة المسيحية ومعاناتهم بعد الحرب..
لغة الكاتب جميلة جداً وطريقته مميزة في اضافة اللهجة العراقية بشكل يحبب الرواية للقارئ.. الحزن لا يفارق صفحات الرواية رغم هذا يصعب تركها قبل انهائها
ظلمت هذه الرواية في التقييم لأنني قرأتها بعد رائعة الكاتب "وحدها شجرة الرمان"
ولكن لا خسارة ابداً في القراءة لـ "سنان انطون