إن قالها السُّفهاءُ: ماذا قدْ تُغيِّرُ واحدة؟
قلنا لهم عنكِ الحقيقةَ، لستِ أيةَ واحدة!
بل أنتِ نبراسُ البطولةِ والحكايا الخالدة،
أنتِ الوفاءُ والالتزامُ، وروحُ جندٍ ماجدة،
لا... أنتِ أغنية الإباءِ، صبورةٌ ومجاهدة،
بل أنتِ مدرسةُ النضالِ، صلابةً ومساندة،
أنتِ القويةُ دائماً، روحُ الفداءِ الواعدة،
بل أنتِ فينا كلُّنا، أجيالُ نصرٍ صاعدة!
مشاركة من سماح ضيف الله المزين
، من كتاب