من يقرأ تلك المسرحيه من زاويه اخري أنها إسقاط علي العرب كصراصير واليهود كالنمل ربما سيفهم تلك المسرحيه بمنظور مختلف تماما دعك من فلسفه الحكيم التي تشم فيها رائحه السخريه من المعتقدات الدينيه كافه وكأنها مجرد اجتهاد بشري لغيبيات لا يفهمونها البشر فاولوها الي اديان وما فكره القربان والدعاء في المسرحيه هنا الا تنويع علي تلك الفكره