قصة سامية يوسف عمر ، العداءة التي احبت البحر وانتهت به .
سيرة حياتها مؤلمة بدءًا من طفولتها المقيّدة إلى شبابها المسلوب، والأكثر ايلامًا أن ماجعل لحكايتها معنى وقصة تستحق ان تروى هو الطريقة التي ماتت بها .
رحمك الله يا سامية واسأل الله ان يجمعكِ بوالدك في الفردوس الأعلى .