رواية عجيبة كالزمن الذى كان عدد فصولها مثله تماما من يناير و حتى ديسمبر و فى كل شهر فصل من فصول الحكاية و طبخه من طبخات الزمن
لا أعلم ان كان هناك ثمة تشابه فى اللغة المكسيكية بين القدر بجر القاف و القدر بفتحها الا ان المزج بينهما يبدو و كأنه هو عين الحقيقة طوال أحداث الرواية
لم اتفاعل مع القصة الا بعد حوالى ربعها و حينها لم استطيع تركها الا كما نترك طبق شهى فلا يتبق منه شىء الا المذاق الطيب و الشعور بالإمتلاء و الرغبة فى تكرار التجربة