ثلاثة عشر هو رقم ليس سيئا أبدا لى و ان كان غير محبب للكثيرين
و لكنى أحببته هنا لأنه عدد القصص في هذه المجموعة الرائعة
كانت أول قراءاتى لكنج و بالطبع لم تكن الأخيرة
يمتلك الرجل قدرة على الاسترسال في تفاصيل صغيرة غير مهمة أبدا و لكنها غير مملة مع ذلك
تجد فلسفة عميقة لا يشعر بها من لا يريدها و لا يقحمها في القصة اقحاما و لكنه يعطيك الإثارة و المتعة و حبس الأنفاس مبطن بفكرته التي يبثها بين السطور
لن أعيد و أزيد في مراجعات تفصيلية فستجدها كلها هنا
ويللا
الفتاة الهاربة
حلم هارفى
استراحة طريق
دراجة ثابتة
الأشياء التي تركوها هناك
عصر يوم تخرج
قط شيطانى
ن
نيويورك تايمز بسعر منافس
موقف عصيب
أيانا
أبكم
للمزيد انظر النشرة الداخلية
لا أمزح في ذلك فقد ضمن المجموعة فصلا أخيرا عن حالته و دواعى الكتابة لكل قصة دون شرح المغزى أو الهدف و لا ينصح بقراءة هذا الفصل إلا بعد إتمام قراءة جميع القصص.