قرأ زيدان عناوين الجرائد عن سجن جونتنامو الشهير و أراد أن .... ماذا أراد؟ ... أنا لا أعرف حقيقة ماذا أراد مع أني قرأت الرواية و لم أكن في الحمام ساعتها كما حصل للزعيم عادل إمام.
أراد زيدان شرح بعض فلسفاته المثيرة للجدل مع بضعة فذلكات لغوية تميز بها.
كما قلت سابقا و لن أكرر نفسي ثانية: يوسف زيدان له كتاب غاية في الفكر و المضمون الفلسفي الرصين الناضج و هو اللاهوت العربي و أصول العنف الديني و له رواية في نفس الموضوع و لكن من زاوية أخرى و الرواية أيضا عظيمة و هي عزازيل.
و ليته سكت بعد ذلك.