❞ لقد حان موعدنا مع الأحلام فى( فانتازيا ). ❝

حان موعد العودة بالوراء للزمن الجميل، والاستمتاع بقصص د.أحمد خالد توفيق(رحمه الله)، كإني مثل عبير، لكن أجوب زمن طفولتي الذي حدث بالفعل وأتذكر ما مضى وأتذكر بعض الومضات في حياتي، من خلال قراءة هذه القصص، أكاد أشتم فيها رائحة الماضي.

❞ بين صفحات هذە الكتب ترعرعت أحلامها ونمت ..

‫ كتب !.. عشرات الكتب !.. ❝

(قصة لا تنتهي) من المغامرات وما بين روعة القصة وجمالها وبين أسلوبها وتشويقها، جلست اقرأها وأنا في قمة سعادتي.

ماذا لو ذهبت يوما ما حيث تتواجد أحلامك، تعيش في عالم تتواجد فيه أزمنة مختلفة وشخصيات مختلفة، يلتقي فيها الزمن الحاضر بالنسبة لخيالك بالمعاصر. أنت الكاتب وأنت صاحب القلم، تبدع في خيالك وتعيش في عالمك المخيل حيثما تريد.؟!

هذا ما حدث مع عبير، فهي صبرت ونالت بالفعل.😁

فكر شريف الذي درس الكمبيوتر، في فكرة عبقرية غريبة وهي تصوير الأحلام. وبعد عدة محاولات، أختار عبير لتجرب. ومن هنا كانت قصة لا تنتهي. التقت فيها عبير بشخصيات كانت تقرؤها في الكتب، ورحلت لأزمنة مختلفة كانت تعرف عنها من خلال القراءة.

بسأل نفسي يا ترى لو أتاحت لي الفرصة، مثل عبير، خيالي أين سيأخدني؟!🤍

أعرف الإجابة بالفعل.