أرى أن الروايات التاريخية للدكتورة ريم بسيوني، والتي استمتعت بقرائتها جميعا - أولاد الناس"، " في سبيل الغارق "،" القطائع" والآن" الحلواني "- جعلتها في موقع متميز ضمن أساطين الرواية العالمية. كل هذا العمق والسحر والجمال يتشابك مع سلاسة السرد وتدفقه وثراء المعرفة. حقيقة تستغرقني حلاوة الحكي ويشحذ عقلي ثراء المعرفة ويمتع روحي السرد المرهف المتدفق في سلاسة.