«شكرًا لك أنت يا أوجي.»
«على أي شيء؟»
قالت: «على كل ما منحته لنا. على وجودك في حياتنا. لأنك أنت…»
انحنت وهمست في أذني: «أنت «أعجوبة» بحق يا أوجي. أنت «أعجوبة».
رواية من الروايات التي جعلتني أشعر في نهايتها بالحب وبالدفء، المشاعر اللي فيها جميلة، انسانية ومعبرة جداً، فيها دروس مثمرة.
فحقاً يا أوجي أنت أعجوبة جميلة بوجهك(لمن يملك قلب) وبأخلاقك وبقلبك وبصبرك على ما تتعرض له من تنمر، أنت ملهم يا أوجي بقصتك الفياضة بالمشاعر الرقيقة. أنت لست عاديًا فعلًا ولكن بسبب إنك بتملك قلب بريء ونقي، طيب، وإنه قصتك هتكون ملهمة لكل من يقرأها، لكل شخص بيمر بنفس موقفك الصعب، وليس بسبب وجهك كما تعتقد يا أوجي، فمن الذي لا يستطيع أن يحبك وأن يقدرك وأنت تملك هذا القلب🤍 (الأبيض)
كان نفسي لم أكن شاهدت الفيلم بعد لكي أعيش مع هذه القصة مرة أخرى، شاهدته، وسوف أراه مرة أخرى.
وختامًا جميل كتير الترابط بين أسرة أوجي وإنهم يكونوا محبين ومساندين لبعضهم هكذا.♥️