نوال السعداوي كنت أتساءل لما لا تبدو بمظهر المرأة الان ربما علمت انها أحبت مظهر الزباله التي شغلت بجمع ألأنتن والاقزر منها لتحشو به رأسها وجوهرها
افكار شيطانيه كتبت بمداد الحقد والجهل
كان هذا العالم من منظورها قام علي اكتاف البغايا والساقطات
زينه هي الإله لما تحمي محبيها مما اعتبرته السعداوي ظلم ينبئ عن غياب الله
وأما عن الادب والسرد فهو كممحاة طفل لا تقرء فيها شيئ ذا معني لكنها حين تستنطق اصنامها لتخرج عفن أراؤها تجدها مجيده
ولما اختارت لشخوصها أسماء لما لم تكتفي بالوصق صاحبة اليد اللحيمه والاصابع الممشوقه والوجه المثلث والمربع والقضيب الزماره التي صدعت بهم القاري في كل ذكر لأصنامها