قرأت تلك الروايه بدافع من الفضول وسبب الفضول تلك المراجعات المدونة عليها والتي تشيد بها وتزمها أحيانآ
لكن وجدات انفصال تام بين الفصول وبعضها البعض ولا رابط بينها علي الاطلاق واجهدت فكري في أنه ربما بل اكيد انه كان ضمن طقوس ممارسته للجنس أن يحكي لزوجته خرافات تذيدها شبقآ ولذا كانت تلك الخرافات غير المترابطه
ثم اتبعت نصيحة احدي المراجعات بأن تري اللوحات المرفقه وتتعرف عليها وقد فعلت ثم أيقنت أن الفصول يشرح كل منها لوحة بفهم الكاتب لها وحده كأنك تستمع لشرح مرشد سياحي حول مدلول اثر ما
ثم القصه الأصليه لا تتعدي ثلاثة فصول تقريبآ وان رأي الشخصي أن القصة ألأصليه ليس بها شياطين ولا ملائكه انما تتحدث عن الجنس كشهوة وحاجه ومكون من مكونات النفس البشريه شأنه في ذلك شأن الحياة والطعام وغيرها من يلزم لحياة الأنسان وأنه يطيب ويلذ في حال اقترن بالحب وأتقن ولم يخجل منه الانسان
وأما الطفل فهو قياس هذه الرغبه ومكانها وسط باقي الرغبات التي تتطوق اليها النفس البشريه فهو بحجم الطفل يعطي الحياة برائة الطفل وأقباله عليها نتمناه ونحزن لفقده وان ممارسة الطفل مع المرأه فهي إشارة الي أن الخيال الجنسي لا يحقق الاشباع
وأن الذي يحققه ممارسة حقيقيه مشروعه وأية ذلك انها كانت تمارس مع زوجها بعدها مباشرة وبشبق ولذه كبيره
ومن ثم رفض الخادمه وعدم انصياعها إشارة من الكاتب لرفض الممارسه التي تعطي لذة وقتيه ولكنها تخلف تأنيب للضمير الأنساني
واكبر دليل لدي من فهمي
هو شرح اللوحة الاخيره لحالة الحمل الوحيده التي حدثت دون ممارسة فعليه يشير اليها الكاتب وفق فهمه لأنجيله وهي مريم
ولنا نحن فهم اخر من القرأن لكنه وان افضي لحمل وانجاب
لكن ليس عن ممارسه