مررررررررررعب... إذا كنت من أصحاب القلوب الضعيفة -وأشك أنني كذلك- فأنا آسف، ليس هذا مكانك.
ثالث كتاب أقرأه للدكتور أحمد خالد، وثاني قصة رعب أقرأها، أي أنني لست متعوداً على قصص الرعب حتى الآن (وربما لهذا السبب وجدت هذه القصة مرعبة بحق).
فكرة الكتابة المشتركة جميلة، توقعت أن أجد عدم تناغم أو انسجام بين فصول القصة، ولكن توقعاتي انقلبت رأساً على عقب.
بالمختصر المفيد: مرعب، ممتع، مشوق.