أحببت الحكاوي ولم أحب التنظير.
أحببت تيمة لم شمل الأصدقاء بعد طول تفرق وشتات في كافة أنحاء الدنيا ودروبها، أحببتها حتى من قبل أن أقرأ الرواية، فلطالما استهوتني هذه الفكرة.. لكن ما لم أحبه هو تنظير الكاتب الأيديولوجي، وخاصة آراؤه المتعلقة بالدين، وخلاصة حكمته غير المقنعة بالنسبة لي، المقحمة في ثنايا الرواية لتنغصها عَلَيّ.