واحة الغروب > مراجعات رواية واحة الغروب > مراجعة .: THE STRANGER :.

واحة الغروب - بهاء طاهر
تحميل الكتاب

واحة الغروب

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
1

• حشو حشو حشو.. سرد لتفاصيل لا داعي لها ولا تاثير على الأحداث، فقط لزيادة الكلام وزيادة الصفحات.

•قصة ناقصة وغير مترابطة، حبكة غير متينة، أحداث باردة مع محاولات فاشلة لإضافة طابع تشويقي.

• شخصيات أتت وذهبت دون فهم ولا مبرر، أو بقيت نهايتها مجهولة.

• أحداث حصلت انتظرت تفسيراً لها ولكن عبثاً.

•محاولات لإضفاء الطابع التاريخي على القصة، ولكنني لم أشعر إلا وكأن القصة في زمننا الحاضر مع بعض الذكريات من بطلها للتاريخ.

•الانتقال بين الشخصيات لم يُفد سوى الكاتب الذي وجد مبرراً لإعادة نفس الكلام ولكن على لسان شخص آخر، أو للبدء بحشو جديد لا طائل من ورائه.

•ركز تركيزاً كبيراً جداً على التقاليد البالية لأهل الواحة، ليظهر تخلفهم أم ماذا لا أعرف.. ولكنني رأيتهم كغيرهم من القرى في أي مكان في ذلك الزمان، عانوا من الغرباء والـ"أجانب" حتى انتهى بهم الأمرإلى رفض وجودهم بينهم تماماً وعدم تقبلهم لدخيل آخر. ولكن الكاتب أظهرهم بمظهر الأشرار القتلة المتوحشين، وبالغ بإظهار التخلف.

•كنت أمر على السطور مرور الكرام، أقرأ كلمة من السطر أو أتجاوزه تماماً، وتجاوزت فصل الاسكندر الأكبر تماماً، والذي لم يكن لوجوده أي سبب، تجاوزته لكمّ الكفر المبالغ فيه الذي يحتويه. إذا كان الاسكندر وثنياً فذاك شأنه، أما الكاتب فما مبرره لوضع شيء كهذا في كتابه؟؟!!.

•النهاية غير مبررة إطلاقاً، وأحسستها كأنها كانت تهرباً للكاتب من كتابة أحداث وتفاصيل واقعية أو منطقية ينهي بها قصته.

•يوجد روح للقصة ولكنها تائهة بين التفاصيل التافهة. فقصة البحث عن قبر الاسكندر الأكبر، وتفجير المعبد الذي يحتويه، و"خطورة" تقاليد وعادات أهل الواحة، وقصة مليكة وخالها الشيخ يحيى، والشيخ صابر، ومحاولة "انقلاب" اليوزباشي الجديد، كان من الممكن إذا وضعت في قالب روائي جيد بعيد عن السرد المبالغ فيه؛ أن تخرج منها قصة ممتعة شائقة وتحبس الأنفاس.

•ليس من عادتي ألا أذكر شيئاً من محاسن كتاب أقرؤه بعد ذكري لمساوئه، ولكنني هنا للأسف؛ لم أجد شيئاً أمدحه.

•النجمة وضعتها لا لشيء إلا لضرورة التقييم، ولا علاقة لها بالمحتوى.

Facebook Twitter Link .
1 يوافقون
اضف تعليق