مسرحية عن المثل العليا، عن هيلمر الذي عاش مع زوجته وابنته هدفيج أربعة عشر عاماً في سعادة إلى أن ظهر صديق قديم له جعله يفكر في طريقة عيشه ويتمرد عليها كل هذا لأن طريقة عيشه خاطئة في نظره، ولا تتفق مع المثل العليا فتنقلب حياة هيلمر جحيماً.
.
ليس لي تجربة كبيرة مع المسرحيات ( هذه ثاني مسرحية أقرأها ) هي جيدة الأسلوب بسيط حتى كأنها رواية قصيرة، فعلا يعيش البعض حياة البطة البرية بأن يسقط في القاع ويتشبث به بقوة ويرضى أن يعيش هكذا، لكن هل الخروج من هذا القاع هو الأفضل فعلا!