تبدأ الرواية في إحدى الجزر الخيالية في البحر الأدرياتيكي وتنتهي في تشيلي، وتقف على حدود الحرب العالمية الأولى.
قراءتي الثانية لسكارميتا وبالطبع كانت مبهرة كسابقتها "ساعي بريد نيرودا". وكما هو الحال في الأدب اللاتيني فإنك تجد الرواية هي مزيج فسيفسائي تم جمعه بعناية حيث تنتقل من قطعة لأخرى بسلاسة.