أكثر كاتب يجيد لعبة الزمان و المكان أو لعبة التداخل الزماني و المكاني حيث كل شيء مرتبط بكل شيء . و مع ذلك تشعر مع كل رواية لبول أوستر أنه لم يكتب غيرها .
فعلا ، بول أوستر كاتب زئبقي لا يمكن تصنيفه في خانة ما ، و هذا ربما سر روعته .
أكثر كاتب يجيد لعبة الزمان و المكان أو لعبة التداخل الزماني و المكاني حيث كل شيء مرتبط بكل شيء . و مع ذلك تشعر مع كل رواية لبول أوستر أنه لم يكتب غيرها .
فعلا ، بول أوستر كاتب زئبقي لا يمكن تصنيفه في خانة ما ، و هذا ربما سر روعته .