لعل الرواية تتناول موضوعاً عميقاً، لكنها تتناوله بطريقة بسيطة تميل إلى السذاجة
كما أن هناك بعض المقاطع التي فقدت معانيها بسبب الإسهاب
بالإضافة إلى أن مقدمة وخاتمة الرواية كانتا أشبه بمحاضرة أخلاقية، وهذا لا يلائم السياق الروائي الذي جاءت به
ولعل عامل الزمن هو الوحيد الذي يمكن أن يشفع لكل تلك المناقب