رواية تدخل في إطار "الديستوبيا" أو ما يسمى أدب المدينة الفاسدة . و لا يجوز بأي حال مقارنتها بثلاثية نيويورك لا شكلا و لا مضمونا . صراحة أنا لم تستفزني هذه الرواية كثيرا ربما لأنني قرأت ديستوبيات أكثر عمقا . و حتى على مستوى النقاد فالرواية لا تحمل قيمة أدبية كبيرة إذا ما قورنت بديستوبيات ك رواية 1984 أو رواية فهرنهايت 451 أو مباريات الجوع أو غيرها
في بلاد الأشياء الأخيرة > مراجعات رواية في بلاد الأشياء الأخيرة > مراجعة خالد الاشهب
في بلاد الأشياء الأخيرة
أبلغوني عند توفره