هي رواية غي اعتيادية، أو هكذا أزعم؛
أولاً هذه الرواية تعمل في المنطقة بين الواقع والخيال، بامتياز.
ثانياً قدرة الكاتب على الحركة بحرية، ورسم ملامح شخوصه الداخلية واستظهارها.
ثالثاً لغة النص محايدة.
رابعاً لم يعول الكاتب على السرد بشكل كبير، خدمة لأحداث الرواية، وإخلاصاً للقضية التي تمحورت حولها.