باب الشمس جاءت -شاهدًا- من بعد الملهاة الفلسطينية والطنطورية وأعمال أخرى للنكبة وما تلاها من ويلات خاضها الشعب وحكاها الناس للناس وَ لأَلّا تُنسى !
‘‘ اسمع, لا خِيارَ لنا , علينَا أنْ نَعيش مهمَا كانتْ الأمور سيّئة .. وإلاّ انقرضنا!‘‘ .. وهكذا علينا أن نعيد في كل مرة قصص فلسطين حتى تعود .