ربما لو كانت هذه أولى قراءاتي لـ د.محمد المخزنجي ؛
لزاد إعجابي بالمجموعة القصصية ، و كان تقييمي لها أعلى
لكن بعد قراءتي لمجموعة
فندق الثعالب
سفر
البستان
وغيرها ؛
رأيت أن هذا العمل أقل كثيراً مما كنتُ أتوقع من الكاتب ،
قد تكون مجموعته ( رشق السكين ) هي بدايته في الكتابة
وربما رفع سقف توقعي عند بدء القراءة فيها هو ما أصابني بخيبة أمل
عند الإنتهاء منها ؛
ولم تزد محلصتي اللغوية والأدبية منها سوى القليل .