بها كمٌّ مذهلٌ من السّذاجةِ الطّازجةِ والفلسفةِ الأنيقةِ
خليطٌ يصنعُ حسنًا فتّانًا حتمًا
روايةٌ لا بد أن تتركَ أثرًا في روحِ من يقرأها ليشعرَ بعدها أنّه أجمل!
هي رواية بثينة الأولى
قد تبدو رواياتها اللاحقة مثل "كبرت ونسيت أنسى"
و"عائشة تنزل العالم السفلي" أكثر نضجًا مقارنةً بها
ولكن هذه تبقى المدللة عندي !!