رواية شيقة جداً، مثيرة، تشد انتباهك سريعاً بأحداثها الغريبة.
ولا أنكر أنها أخافتني خصوصاً في بدايتها.
فكرة بأن يكون هناك سبب وراء أحداث التاريخ الغامضة،، فعلاً فكرة غريبة وجديدة عليّ كلياً،،
وتنم عن ثقافة الكاتب وسعة اطلاعه في هذا المجال، ليدفعك بأن تقرأ عن فلاد الوالاشي وإليزابيث باثوري!
ما يخص اللغة، تفاجأت تماماً، فقد كنت
أتوقع لغة عامية مبتذلة، ولكنها أتت فصحى سليمة شيقة جميلة.
ولكن تبقى هناك حلقة مفقودة لو اكتملت، ستكون رواية مذهلة
واعتقد بأنها ستكتمل في الأعمال القادمة لهذا الكاتب الموهوب...
والليلة سأكون على موعد مع الجزء الثاني منها