اسلوب رشيق و لكن ما يلم يكمل روعتها شيئين
الرتابة و التي جعلتني اغفو عدة مرات و انا اقرأها
و ايضا الاحساس الزمني الغائب ...فالرواية تتحدث عن ريف لم يصيبه بعض التطور و لولا بعض مظاهر التطور (العجلة ، السيارة ، القطار ، الاسفلت ) و التي ظهرت في الرواية لاحقا لما عرفت في اي زمن بالتحديد تدور احداث الرواية ...بالاضافة الي قفزاته من فقرة لفقرة في الزمن و التي اخلت الاحساس بيها و خصوصا في اول الرواية
هو يتحدث عن 7 ايام ب 7 ازمنة مختلفة مرت عليها القرية و بمرور الزمن تتغير احوال سكانها
النهاية اعتقدها رائعة و شارحه ما قبلها
فبعد غياب "عبد العزيز "عن القرية تجمد في ذهنه القرية و ناسها علي حالها و الذي نتج عنه صدمته و كآبته و لكنه في النهاية انصاع لهذا التغيير و اصبح مثل باقي القرية ....فبعد ان كانت القرية مفعمة بحب الموالد و الاولياء ...ذهب هذا الجيل و حل محله متعة المذياع و لعب الورق