انا قرأت الرواية و الحقيقة صدمتني .............
الرواية تدعو بشكل عام الي التمرد اللامحدود علي الاديان و الاعراف و التقالد
و بشكل ملحوظ الي الانحلال و اباح
محاولة البائسة من الكاتب لتصوير الزانية بانها انسانة
مثلها مثل اي امراة اخري و هذا مخالف للحقيقة
فهي امراة باعت جسدها للمئات و قلت قلبها بيدها .
أما نهاية " الرواية " فكانت باردة للغاية و ليس لها طعم مميز, تمنيت
مثلاً لو اكتشف هذه الزانية الهائمة على وجهها أنها قد أصيبت بمرض
الإيدز قبل مغادرتها لسويسرا و هلكت من ساعتها .