بداية ....هذه الرواية أقل كثيرا من الجزء الأول لها وهى ذاكرة الجسد التى اعتبرتها ليست مجرد رواية وإنما ملحمة سياسية وعاطفية بينما تأتى فوضى الحواس لتخيب كل توقعاتى وآمالى فى استمرار عبقرية هذه الثلاثية وكأن هذا يثبت أن الكتاب العرب لا يجيدون ثقافة الجزء الثانى من أى عمل لهم
" من الأسهل علينا تقبل موت من نحب ، على تقبل فكرة فقدانه ، واكتشاف أن بإمكانه مواصلة الحياة بكل تفاصيلها دوننا "