مرة أخرى، يأخذنا معلوف لعالمه المليء بواقع (حاضر أو ماضي) مليء بما يمسنا و ما يلهمنا أيضا.
قد أكون معني بهذا الكتاب كوني قد عشت و أعيش تجربة التغرب منذ أكثر من عشرين عاما و أحس بكل مشهد و صوره في هذا الكتاب.
النهاية قد تكون لحد ما منفصلة عن باقي الكتاب و ذلك ربما لان الكتاب مستوحى من أحداث مرت بحياة معلوف...
أنتظر بتلهف الكتاب القادم لهذا الكاتب الرائع