لا يصف نجيب محفوظ القاهرة القديمة وأهلها بدقة فحسب، بل أيضا يسبر أغوار نفوس الشخصيات ويضع القارىء في قلب عقول وأفئدة الشخصيات .
نحو الرواية الثانية في ثلاثية القاهرة "قصر الشوق"
لا يصف نجيب محفوظ القاهرة القديمة وأهلها بدقة فحسب، بل أيضا يسبر أغوار نفوس الشخصيات ويضع القارىء في قلب عقول وأفئدة الشخصيات .
نحو الرواية الثانية في ثلاثية القاهرة "قصر الشوق"