بحث عنها مطولا الى أن اعتقدت اني سأقرأها كـ ملف الكتروني
وهذا ما لا أحبه ،،
الى أن اسعفني بها صديق طيب ذهب خصيصا الى البحرين واشتراها من أجلي
ثم أرسلها الى مدينتي .
رائعة جدا ، تفاصيل عذاب قهر عمر ضائع دون أدنى رحمة
تحت وصايا أخ لم ينظر الى اخته الا انها شيء عالق يريد ان يتخلص منها بأي طريقة كانت
التهمتها التهاما ، واسعدتني أخيرًا كونها نالت حريتها
الحرية التي سعت اليها كثيرا .
الحرية التي هي أساسا أحد حقوقها .
شكرا لبثينة .
ومتطلعة للمزيد من كتبها
الغير متوفرة مع الاسف في السعودية:(