للوهلة الأولى قد يبدواْ هذا الكتاب دعوة لعودة المرأة إلى لُزوم البيت ورعاية الأطفال ،بل على العكس من ذلك إن هذه الدراسة العلمية حول الفروق الوظيفية والتشريحية بين مخ الذكر و مخ الأنثى إنما هي دعوةٌ صريحة للأخذ بعين الإعتبار التمايز بين قدرات كل من النساء والرجال بمختلف تجلياتها من إختلاف في المهارات ،الميولات ،الأولويات ،المشاعر ...بِما يُحقق لكل منهما ذاته وبالتالي الدفع بعجلة الحضارة الإنسانية إلى الأمام.
المخ: ذكر أم أنثى!؟ > مراجعات كتاب المخ: ذكر أم أنثى!؟ > مراجعة Ahtitiche
المخ: ذكر أم أنثى!؟
أبلغوني عند توفره