كعادة الحكيم عبقرية مسرحية خاصة
وفكرتنى المسرحية دى بمثل شعبى حكيم وهو ان الانسان لا يملأ عينه الا التراب:)
المسرحية تلقى الضوء على مأساة البشر فى كل عصر فى البحث عن السعادة
اللى للاسف كل انسان بيربطها بشئ معين بيتصور فيها منتهى سعادته
لكن للاسف لما بيحقق الحلم ده بيكتشف انه ماكنش بتلك الروعة
لأن بكل بساطه لا توجد سعادة كاملة فى تلك الدنيا
كل سعادة هى سعادة منقوصة ايا كانت
طعام شراب اموال بنون حب زواج
كل شئ ليه جانبه الصعب
السعادة الكاملة موجودة فقط فى الجنة