تبدأ الحكاية بحبك لسمراويت لتكتشف أن سمراويت بالنسبة لعمر هي أسمرا ..هي اسمرا ومقاهيها وتاريخها المسروق من ذاكرتنا العربية ..هي قصة من اضاعه وطنه في ملاجىء الغربة ....هو الراجع لوطنه بذكريات الآخرين..اسمرا مصوع دهلك
الرواية تمتاز بلغة سلسة وبقدر على وصف الأشياء ببساطة ، بالنسبة لي كانت تجربة رائعة..تجعلني اتمنى الجلوس في مودرنا واحتساء الكابتشينو والتساؤل عن حال
"زوديتو ..