رحلة خيالية نحو التاريخ، وعوالم خاصة جدًا يختارها إسماعيل فهد ليدور حولها بسلاسة وبساطة متناهية،
ذكرتني تلك الرحلة بما فعله غازي القصيبي من قبل في روايته (القصيرة أيضًا) سلمى ..
وتبدو لي هذه الكتابات ، كأنها هدنة يدخل إليها الروائي، مجربًا قلمه، مختبرًا أدواته، والبارع فيهم من يستطيع أن يحتفظ بأسلوبه، ويشد قارئه إليه،
في ظني أيضًا أن هذه تعد قصة طويلة، أكثر من كونها رواية .. أو ربما هي (نوفيلا) تنتهي كرشفة واحدة،
شكرًا إسماعيل فهد :)