لم تحظى على إعجابي كثيراً , الدافع الوحيد كان من قراءتها و المواصلة بها بكل شوق هو فضولي لمعرفة الأحداث و ما سيُفضي إليه عبد العزيز في النهاية .. كنت أتمنى أن لا تكون هذه الخاتمة و أما على صعيد أسلوب الكاتبة لم يستهويني كثيراً منذ قراءتي ل أحببتك أكثر مما ينبغي , و لكنها ربما تتمتع بمقدرة على وصف الحالة الشعورية كأنك تراها أمامك.
كان بإمكان الكاتبة أيضاً إختصار الأحداث فالتكرار سمة ظهرت جلياً في جميع سطور الرواية و لم تكن الرواية مكملة لسابقتها كما ظننتُ في البداية .