بداية يجب أن أعترف أنني مصدومة أن البرغوثي قضى معظم فترة مرضه في مستشفى رام الله ! لماذا لم توفر لهُ السلطة مثلاً مكاناً في مركزالحسين للأورام السرطانية أو غيرها من المراكز أو المستشفيات المتخصصة في علاج السرطان؟!!
الكتاب جميل جداً وكأن الدكتور حسين يُفكر بصوت عالي فيه؛ أفكاره غير مرتبة، هو يحكي أي شيء يخطر على باله، مخاوفه، ذكرياته، توقعاته وحتّى أحزانه.