جميل أن تعرف كيف تدور عجلة السياسة في بلد أنت تحيا به. أسلوب الكاتب لم يتغير مازال على قدر كبير من تذليل اللغة والاحترافية في اختيار مصطلحاتها.
جعلتني أتساءل، ترك هل نحكم بمجموعة من المرضى النفسيين؟ وهل حقا أن مؤسساتنا التعليمية يحكمها (شلة تجار) وأشباه سياسيين؟
أعرف أننا نسحق يوميا ولكن هل نعي ذلك؟
رواية جميلة وبها غزل (كوتي) كبير على عادة الرفقاء.